شرقُ أوسطِ العبيدْ ...!!

قفوا على قبريهما .....
تصافحوا
تباركوا
تضاحكوا
ضعوا أكاليل الزهور
جهرة ً
امامنا ..
على قبور الغاصبينْ ..

إنها أرضي ..
فإنْ خرجتً منها مرغماً
بمحنتي ...
لسوف ءآتي ذات يومٍ
لثراها
فاسمعوني ...
إنها بيتي ومحرابي
وقدسي
ياجموع المعتدين

الصيف مازال لديكم ممطرا
ومشمسا
ومزهرا ومورقاً
ونحن في شتائنا الدائم
في الظلام
بالرزايا نتهاوى ....
نتفانا
كالسكارى
دون إدراكٍ
بشرق أوسط العبيدِ
بقيودٍ من حديدْ

غضب تدثر الحروف والمعاني
ورسالة اليهم حملت احاسيسك
شكرا لك

غضب تدثر الحروف والمعاني
ورسالة اليهم حملت احاسيسك
شكرا لك

شكرا لك أخي على الرد
وهذا لطف منك
وأشير هنا بأن القصيدة كانت تعليقا لوضع إكليل الزهور
على قبري هرتزل
ورابين
في القدس الشريف
ودمت أخي بخير

لن تطول العبوديه

هكذا خبرنا التاريخ..

غضبة أباء وتعرية واقع تردى كثيرا وطويلا

-لعل الطقس العام الذي رافق ولادة النص ساهم في تذبذب التفعيلة



شكرا لغيرتك العربية شاعري ..

قصيدة جميلة وشاعر جميل ونص الموقف نص يعبر عن فن الشاعر لأنه يملك كل جوانبه فيبحر فيه كما شاء ...
ابدعت استاذي وارجو تقبل نصيحة اخي الشاعر عبدالرسيد فقد نصح لك...
دم بخير..

لن تطول العبوديه

هكذا خبرنا التاريخ..

غضبة أباء وتعرية واقع تردى كثيرا وطويلا

-لعل الطقس العام الذي رافق ولادة النص ساهم في تذبذب التفعيلة



شكرا لغيرتك العربية شاعري ..

سررتُ بردك أيها الشاعر الكبير
وأعتقد أن نهاية القصيدة تلاشت وتبددت كالسحاب...
وشكرا لك
وتقبل تحياتي

نص فيه من الإباء والحمية ما يستوقف المار به لاستزاده
غير أن جرسه لم يستقم لما شاب التفعيلة من اضطراب

بانتظار جديدك أيها الكريم

دمت بكل الخير

تحاياي

قفوا على قبريهما .....
تصافحوا
تباركوا
تضاحكوا
ضعوا أكاليل الزهور
جهرة ً
امامنا ..
على قبور الغاصبينْ ..

إنها أرضي ..
فإنْ خرجتً منها مرغماً
بمحنتي ...
لسوف ءآتي ذات يومٍ
لثراها
فاسمعوني ...
إنها مدرستي
وبيتنا
قبلتنا الأولى
وفيها ذلك البيت الشريف
إنَّهُ
مسجدنا نأتي إليه للصلاة
ياجموع المعتدين

الصيف مازال لديكم ممطرا
ومشمسا
ومزهرا ومورقاً
ونحن في شتائنا الدائم
نَهْوِيْ
في الظلام
بالرزايا نَتمَارى
نتفانا
كالسكارى
دون إدراكٍ
بشرق أوسطٍ
مثل العبيدِ
بقيودٍ مِنْ حديدْ

أشكرك شاعرتنا ربيحة الرفاعي على مرورك الجميل
وكلماتك الصادقة ونقدك الذي هو في محله
وانا من أجلك سوف أصلح الخلل على النحو بعاليه
مع أني عند كتابة القصيدة وتأليفها كنت أركز على المعنى

وتحياتي لك

حرفٌ صهل بعزة وإباء , صرخ في وجه العداء بقوة الإيمان ووقف أمام جبروتهم بصمودٍ وثبات ورباطة جأش
نصٌّ جميل بمعانيه
شكرا لك أخي الكريم

حرفٌ صهل بعزة وإباء , صرخ في وجه العداء بقوة الإيمان ووقف أمام جبروتهم بصمودٍ وثبات ورباطة جأش
نصٌّ جميل بمعانيه
شكرا لك أخي الكريم

اشكرك براءة الجودي على كلماتك الدالة على فهمك لمعنى القصيدة وهو مايزيل اليأس من الشعور الذي يراودني في بعض لأحيان المتمثل في أني أنفخ في رماد
وأخاطب الجماد .....
فدمت بخير أختي الكريمة
وتحياتي لك