تسألني عن ذلك السر الكبير الذي يجعل روحي تلاحق طيفك، تلاحق أمنياتٍ صغيرة، علّقتَها يومًا على جدران أملي، فجعلتني فريسة الليل و السراب، أحكي للنجوم عنك تارة و لشوارع المدينة تارة أخرى، تلك الشوارع الممتلئة بالبشر إلا من وجهك الذي أحب..

السلام عليكم
نص فاره التصوير والجمال ,عزف على أوتار القلب ودفوف الفراق ,
الجواب جدا بسيط ,إنه الحب ,هذا الذي يحيرّ العقول, ويعبث بالقلوب, ومن ثمَّ يتلاشى كالدخان وكأن شيئا لم يحصل,
بوح فاق الجمال
شكرا لك منى
ماسة