وبغداد لها عيق التاريخ وشرف الذكريات ..
نتمنى لبغداد المعافاة مما ألم بها .. وأن تبقى لها أصالتها كما كانت أيام الرشيد..
شكرا لقصيدتك الجميلة والإلقاء العذب .
وأهلا و مرحبا بكم.