أشكر لك دعاءك للشام
وأعتب على نظرتك للأمر
فأهل الشام ليسوا مسؤولين عما بها من جراح أخي، وهم بين سندان الحاكم الظالم ومطرقة المرتزقة الذين جاؤوها بااسم الدين ليحرقوها تنفيذا لأمر أسيادهم

شكرا لك مرة أخرى

بوركت