لِي حَبِيبٌ كَمْ عَلَيَّ تَجَنَّى *** لَيتَهُ قَبْلَ الوِدَاعِ تَأَنَّى
وَأَعَادَ القَلْبَ لِي مِثلَمَا كَا *** نَ بِصَدْرِي آمِنًا مُطمَئِنَّا
لَستُ أَرجُو غَيْرَ رِفقٍ بِنَبْضٍ *** ودَّعَ الصَّدْرَ الجَرِيحَ المُعَنَّى
فَإِذَا ضَاعَ الفُؤَادُ فَمَا لِي *** أَيّ شَيءٍ بَعدَهُ أَتَمَنَّى



رد مع اقتباس
، ولو انّ العروضيّين
، ولهذا تجد قلة من يكتبون عليه ،
))**