غابت شموس الحق

غابت شموس الحق هل يكفي الرَجا
لــــيعيدها حــــــضن السما من ثاني

أم أنــــــــــه حق علـــــينا نصــــــــرة
يا حق كــــــم يبكي عـــــليك زماني


قـــــــد أغلقوا عين الصباح وأعــــلنوا
أن الــــــــظلام حـــــــبيبهُ الــمتفاني

ونسوا بأن الله فــــــــــــوق المعتدي
فـــوق الذي قــــــد قــــال ما أقواني

وجع : مقبولة عبد الحليم

الله على الروعة والجمال
سلم النبض

الأخت الفاضلة الشاعرة مفبولة عبد الحليم
قطعة شعرية خاطفة , جمعت بين سلاسة الشعر المحكي , وجمال الشعر الرصين , تضمنت نبضات وجدانية , مع قفلة الحكمة , لوحة جميلة , تتطلب مقدرة عالية .
تقبلي تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

الله فوقهم أجمعين وهو الحق المبين!

قطعة شعرية يبدو لي أنها خرجت كزفرة مرتجلة للألم الذي يصيبنا في قدسنا الحبيبة.

غابت شموس الحق هل يكفي الرَجا
لــــيعيدها حــــــضن السما من ثاني
"من ثاني" هذه عامية لا تخدم المعنى هنا ولا تحقق الغاية.

تقديري

ومضة خاطفة كشف بقوتها الكثير
وسلطت الضوء على امكنة عدة
شكرا لك اختنا الرائعة

الأخت الفاضلة الشاعرة مفبولة عبد الحليم
قطعة شعرية خاطفة , جمعت بين سلاسة الشعر المحكي , وجمال الشعر الرصين , تضمنت نبضات وجدانية , مع قفلة الحكمة , لوحة جميلة , تتطلب مقدرة عالية .
تقبلي تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

لا ازيد على كلام د محمد السمان اختي الفاضلة الشاعرة العصامية مقبولة عبدالحليم
دمت مبدعة ابدا

ونسوا بأن الله فــــــــــــوق المعتدي
فـــوق الذي قــــــد قــــال ما أقواني

وجع : مقبولة عبد الحليم

ونعم بالله . . ونعم ما سطرت يدك
سلمتي من الوجع أيتها المبدعة
تحياتي

إن القوة لله جميعًا ، وشمس الحق باقية ولو حجبت ، فلا بد للسحاب أن ينقشع .
شكرًا شاعرتنا ــ مقبولة عبدالحليم على هذه المقطوعة الموجعة .
تحياتي .

الفاضلة ، الشاعرة النبيلة أختنا مقبولة
أسعد الله أوقاتك
تغيب تلك ( الشمس )، حين يفسد هذا ( الرأس ) ، ثم لا يقوم من الصالحين مُصلحون
( وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ )
دروس واعظة علينا أن نمسحَ عنها الغُبار ، إن أردنا تحطيم الأصنام وإعلاء الحق ونشر النور ..
أبياتك نفثة مصدور مقهور ، وكلنا كذلك ، تناوبَ فيها الخبر مع الإنشاء بإيقاع جميل ، وبحضور التشخيص الذي نهضَ بخيال القارئ
وانتهى كل ذلك بلمحة إيمانية ، هي الحقّ ، ليسَ إلاّه ..
تحياتي وتقديري