العزيزة ربيحة
بعض المواقف أو الأحداث أو الذكريات تستمر في التوقد في نفس صاحبها كجمرة تنتظر لتصبح نارا
هذا التوقد يلح عليه ليعبر عنه، ليحكيه، ولكل طريقته في التعبير
لكن حكاية هذا النص ظلت تتوهج بصمت سنوات عدة حتى أنهكتني، وكان توهجها يحفظها في الذاكرة دائما لكنه يعجزني عن كتابتها
لذلك حين كتبت ما كتبت سارعت لنشره -ببعض ركاكته أحيانا- كما هو قبل أن تتاح له الفرصة لمزيد من الإنهاك :) وأرحت ضميري بأن سبقته بقولي: لم يبلغ الغاية :)
لك كل التحية والود