ولـربّــمــا عـــــذُبَ الـــعـــذابُ لــطــولِــهِ
وأحـــــــــبَّ مـــجْـــلـــود يـــــــــدَ الـــــجـــــلاَّدِ
وأحـــــبَّ مـصــرعَــهُ الـمــحــبُّ لـعـلْــمــه
عــنْ غـرْبــة الأرْواح فـــي الأجْـســادِ


جميلة وراقية لا فض فوك شاعرنا
بورك المداد العذب ودام الألق
تقديري