ضلام كاسر
ونور حاسر
انين ... ودموع
ولا عارفة عيونى الضى
اسامة البيلى
الرياض
13 / 8/ 2006
سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تعلم القراءة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة الصياد والذئب ( من الأدب الروسي) » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هوس » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»»
ضلام كاسر
ونور حاسر
انين ... ودموع
ولا عارفة عيونى الضى
اسامة البيلى
الرياض
13 / 8/ 2006
مبارزات الديكة .. صارت هى التسلية الوحيدة .. التى تنقذ القلب من الملل.
"أمل دنقل"
ظلام كاسر
ونور حاسر
انين ... ودموع
ولا عارفة عيونى الضى
اخي اسامة
شخبطة ذات معنى
انار الله دنياك
واسعد قلبك
ولا بكيت غالي
اللهم اذهب الغمة
تقديري
وننتظر شخبطة ثانية
ينابيع السبيعي
أخي الكريم أسامة أسعد الله أيامك وأنار طريقك أرجو منك ان تزيدنا من شجي أفكارك ولكن انتبه أكثر لحرفك فقد جانبك الصواب في كلمة ظلام اللتي كتبتها بحرف الضاد سهوا.
وكل عام وانتم بخير
الأخت العزيزة ينابيع السبيعى
لا يوجد من الكلمات ما يوفيكِ حقك.
دمت بألف خير
أسامة البيلى
الأخت نهاية سعيدة
كل عام وانتى بألف خير.
رد جميل من إنسانة غيورة على اللغة العربية.
فقط تعمدت كتابة الضاض لأن القصيدة بالعامية المصرية.
دمت بألف خير.
أسامة البيلى
أسامة حبيبي..
أنتظرك في ثوبك الذي عرفته فيك من فترة قريبة.. وإن كنت لا أنكر جمالا من نوع خاص في تلك المقطعة.. ولكني أصر على أسامة البيلي الآخر وأنت تعرف من هو وشبعنا محادثات عنه..
فاكر أيام القهوة والسهر و"شحطتنا" ورا المنتديات!!
رغم قصرها الا انها تحمل الكثير من المعانى
تحياتى ومودتى
أخى أحمد حسن
هو تغيير ما فى وقت ما.
وكيف أنسى ؟ تلك كانت حياة .... الآن هى أقرب للموت.
أسامة البيلى
أخى د/أبو دنيا
شرفتنى بالزيارة.
دمت بكل ود وسلامة.
أسامة البيلى