أضواء خافتة ،
زجاجات فارغة ،
مائدة ممتلئة ،
أغطية دافئة ،
أنهار جارية ،
براكين ثائرة ،
ف بأيدي بعضنا البعض تعلقنا ،
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا .
زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تعلم القراءة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: عبدالله المحمدي »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: عبدالله المحمدي »»»»» خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة الصياد والذئب ( من الأدب الروسي) » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هوس » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أضواء خافتة ،
زجاجات فارغة ،
مائدة ممتلئة ،
أغطية دافئة ،
أنهار جارية ،
براكين ثائرة ،
ف بأيدي بعضنا البعض تعلقنا ،
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا .
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا . اتصور أنها ( بلحظات )
حاول النص في البداية صنع حالة من الايهام منذ العنوان نهاية حمراء ولكن كل المشهد كان يؤدي لأن ينطبق علي اكثر من فهم حتي كانت النهاية التي قطعت كل شك احضان الأم وارتجاف الأطفال اعجبني الأختزال والتكثيف الشديد ورسم الصورة السريع لكي نضع المتلقي في المشهد مباشرة بضرورة استدعاء الصورة منذ تلاقينا مع الكلمة ،
اتمني لك التوفيق
نهاية ملونة بالدم مفعمة بالألم
احتاج النص بعض مراجعة
كل التقدير
لحظات الحياة .. تخفضنا وترفعنا .. تبيع وتشتري بمشاعرنا ..
هكذا فعل النص في المتلقي .. والنهاية ليست حمراء .. بل : مدهشة.
الإنسان : موقف