أضواء خافتة ،
زجاجات فارغة ،
مائدة ممتلئة ،
أغطية دافئة ،
أنهار جارية ،
براكين ثائرة ،
ف بأيدي بعضنا البعض تعلقنا ،
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا .
أضواء خافتة ،
زجاجات فارغة ،
مائدة ممتلئة ،
أغطية دافئة ،
أنهار جارية ،
براكين ثائرة ،
ف بأيدي بعضنا البعض تعلقنا ،
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا .
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا . اتصور أنها ( بلحظات )
حاول النص في البداية صنع حالة من الايهام منذ العنوان نهاية حمراء ولكن كل المشهد كان يؤدي لأن ينطبق علي اكثر من فهم حتي كانت النهاية التي قطعت كل شك احضان الأم وارتجاف الأطفال اعجبني الأختزال والتكثيف الشديد ورسم الصورة السريع لكي نضع المتلقي في المشهد مباشرة بضرورة استدعاء الصورة منذ تلاقينا مع الكلمة ،
اتمني لك التوفيق
نهاية ملونة بالدم مفعمة بالألم
احتاج النص بعض مراجعة
كل التقدير
لحظات الحياة .. تخفضنا وترفعنا .. تبيع وتشتري بمشاعرنا ..
هكذا فعل النص في المتلقي .. والنهاية ليست حمراء .. بل : مدهشة.
الإنسان : موقف