صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
رأيت فيها الأم .. تصنع من عمرها فلكا تحمل فيه أولادها في بحر الحياة
متمنية أن توصلهم إلى مرفأ الأمان..
ولكن سنة الحياة .. أن يقفز كل منهم سابحا إلى شاطئ آماله.
ومضة جميلة ـ لوحة تعبيرية متكاملة ـ أجدت وأبدعت في صنعها
كل التقدير لحرفك ـ ودام يراعك.
رائعة فيها من البعد الانساني الكثير
شكرا للابداع
ع ع ع عباس علي العكري
هي هكذا الحياة في جميع مفاصلها كراكب الباص المتجه الى مكان ما
كل راطب ينزل في المحطة التي تكون وجهته ومعتقده باها الافضل له
مودتي
جميل أنّهم وصلوا لشاطئ الأمان بعد تلك الجهود!
بورك الحرف
تقديري وتحيّتي