على سفر

وكنت جئتك من عمان محتسبا صحراء تسكن ريف القلب والهدبا تخذت شعري عصا في الأرض تحملني ورحت أذرع أرض الله مغتربا وليس في الروح إلا بحة صرخت وفي المدى خيط ضوء بعد ما تعبا وما أنخت بأرض قبل راحلتي ولم تكن راحتي يوما لها طلبا تقول، ويك، أطلنا البعد عن بلد كأن عشرة أعوام خلت كذبا أهلوك طبرق أهلي والمدى وتر له بعمان أهل إن هو انتسبا إنا على سفر يغري بنا سفر إذا استراح اشتكى في الراحة النصبا

جميل الشعر هنا هاديء وبسيط رزين وبه تجريب
استوقفتني أدباء لا محل لكتابة الهمزة بل التخفيف واجب والمعنى واضح
أما عجز البيت قبل الأخير فمكسور وحبذا قلت له رجيعه

سفرٌ جميل ، وسِفرٌ من العواطف نبيل ، سلمت يمينك وطاب فؤادك .

اشكر الأخوة على ردودهم ولكن في القصيدة الكثير من الأخطاء وكنت أظن اني ضغطت على زر الإلغاء لأعود وااقومها فبعض الكلمات ليست هي وهذا من منتجات الطباعة في الموبايل .تكتب كلمة فإذا بأخرى تكتب.
أرجو من المشرفين مشكورين حذفها
مع تحياتي

يمكنك التعديل عليها ، ونشرها بعد التعديل هنا ، وسيتولى أحد المشرفين نقلها لتكون تالية للنص الأصلي .
تقبل تقديري

الأستاذ هشام الصباح

نعم يمكنك التعديل هنا كما تفضل به الأستاذ محمد الحميري؛فأقوم بنقل الصفحة المعدلة إلى الصفحة رقم 2
مع عميم تقدير

من جميل ما مر علي هذا اليوم نسجا وبناء ومعانيا
وهذا الانطلاق في القافية زادها جمالا
شكرا لك

وكنت جئتك من عمان محتسبا .... صحراء تسكن ريف القلب والهدبا
تخذت شعري عصا في الأرض تحملني .... ورحت أذرع أرض الله مغتربا
وليس في الروح إلا بحة صرخت .... وفي المدى خيط ضوء بعد ما تعبا
وما أنخت بأرض قبل راحلتي .... ولم تكن راحتي يوما لها طلبا
تقول، ويك، أطلنا البعد عن بلد .... كأن عشرة أعوام خلت كذبا
أهلوك طبرق أهلي والمدى وتر ... له بعمان أهل إن هو انتسبا
إنا على سفر يغري بنا سفر .... إذا استراح اشتكى في الراحة النصبا

أرجو من من يجيد التنسيق أن ينسقها مع خالص شكري

الله الله!
أبيات رائعة بشعر رائق وشعور وامق فلا فض فوك أخي الكريم!

تقديري