قالوا: ألا تعلمي أنه حي يرزق عند ربه
قالت : أعلم
قالوا: فاصبري
قالت: صبرت واحتسبت ـ ولكنهم لم يفعلوا
قالوا: من هم؟؟
قالت: عينان اغتسلتا بدموع الذكرى الحارقة
...... وروح تهفوإليه مثقلة بنيران الاشتياق
....... وقلب أرهقه الحنين، وبه وجع لا يموت.
ولكنهم لم يفعلوا..
قالوا: ألا تعلمي أنه حي يرزق عند ربه
قالت : أعلم
قالوا: فاصبري
قالت: صبرت واحتسبت ـ ولكنهم لم يفعلوا
قالوا: من هم؟؟
قالت: عينان اغتسلتا بدموع الذكرى الحارقة
...... وروح تهفوإليه مثقلة بنيران الاشتياق
....... وقلب أرهقه الحنين، وبه وجع لا يموت.
نصبر ونحتسب على من رحلوا ـ ولكننا لا نبكيهم اعتراضا فكل نفس ذائقة الموت
ولكن نبكيهم فقدا واشتياقا وحنينا.
ومضة صادقة المشاعر تعبر عن واقع معاش.
تحياتي.
أحسنت ..ولكنها لم تفعل ما يغضب الرب..وللعين أن تدمع وللقلب أن يحزن..(وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم)..أزكى التحيات وخالص الشكرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي
بوركت ـ وبورك حسك النبيل والمرور العاطر
ودمت حاضرة الألق والحس وجميل المعاني
ولك الود والورد.
أسعدني ما توجت به النص فشكرا لكرم المرور
دامت أنوار تواصلكم وسلم مرورك ووجودك وسلم نبض قلمك الرقيق.
ينفرط الدمع من المقل ليس اعتراضًا، لكنه وجع الغياب
مشروع هنا الحزن ....
دمت ودام الابداع الغالية نادية
محبتي وباقة ورد
أهلا بك ياغالية ـ طلة عزيزة ولكنها لا تسمن ولا تغني من جوع
اشتقنا لحروفك ولردودك ومواضيعك وتواجدك بيننا..
فلا تبتعدي أيتها الأخت الحبيبة..
ولك كل الود والورد.
رد مع اقتباس
