جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الدكتورة الأديبة / نجلاء طمان
عيدك مبارك سعيد و كل عام و أنت إلى الفرح أقرب أيتها الكريمة .
نسأل الله أن يجعل نبضاتنا دوما بهذا الرقي و السمو حاملة لقيم الإنسان متجسدة بألق فوق السطور .
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
أيها الناحت في شرايين قلبي وأوردته... نبضة من سعادة لم أعرفها يومًا
لكَ من عيني بسمةٌ لا تكون إلا لكَ.
ومن حرف النون ما يكون وما لا يكون...
متبعثرٌ نبضي في المسافات التائهة بين جفنيكَ, أهفو إلى ظلٍ منها يسيل كعسلٍ مصفى داخل شريان شوقي, فربما وقتها يتلملم النبض!
جميل ما قرأت هنا د. نجلاء الطمان..
شكرا شكرا
الشكر العميق للحبيبة نورا القحطاني على التصميم
للورد...للزهر
زهرة الأوركيدي...متى؟؟ / 1
متى تنضجين...متى؟؟
جلسنا نشرب القهوة
وتحادثنا لساعة
أنا بالعربية...وأنت بالرمزية
لم نتفاهم كالعادة
أيتها الغجرية
اقرأك سرا معظم الليل
ثم أنزل الى الجنوب
حيث عريشة العنب تتدلى
حيث أمازح عينيك وبها أتسلى
ينتابني الخوف منك
والطائر الطنّان يلف حول رأسي
يشرب رحيقك من كفي
ويتساءل : اين هي "ماري"؟؟
صنعتك هكذا، ولقد نسيت كيف صنعتك
متى صنعتك؟؟
وكيف أضعتك؟؟
أستريح في الممرات المثقلة بالبخور
وكأني زائر لضريح يزور
مع نزواتي تنادي نزواتك
والنزوة الرقيقة تُبلع في دقيقة
متى أبلعك؟؟
وكيف بعدها أخترعك؟؟
متى تنضجين كحبات عنب "الكونياك" الحمراء
فوق العريشة العجوز
حيث يعاني الجسد؟؟
فتشتُ في عيونك العذراء
كي أمنحكِ وردا
وبعضا مني...
/ لستَ ملزما بذلك
يابستان اللوعة /
ولو أن زهرة الاوركيدي تحبك
أيتها البلهاء...