اللوحة الرابعة
كبشٌ !
يرتعد بردا !!
أمام كفتي ميزان
ضمّت الأولى حزمةَ أعشاب
والثانيةُ ..
جلدَه الصوفي ..
هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اللوحة الرابعة
كبشٌ !
يرتعد بردا !!
أمام كفتي ميزان
ضمّت الأولى حزمةَ أعشاب
والثانيةُ ..
جلدَه الصوفي ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الشاعر الوارف أحمد رامي
كان للبهاءاهازيج فرح بكلماتك
اهنئ نفسي بـهديل سطورك هنا
وسعيد حدالرضا بموكب حرفك
من القلب لك دعوات بافراح وسعاده لا تنتهي
تحاياي
كأني به في موقف حرج، أيأكل أم يلبس؟ فأيهما اختار اختل الميزان.
وربما خُيّر بين أمرين لا محيد عنهما.
لوحة رائعة.
بوركت أيها الشاعر
كمن يقولون له : البحر أمامك و العدو وراءك
فأيهما تختار ؟؟
لوحتك الرابعة أخي أحمد رامي تغوص في عمق الجرح الاجتماعي حيث اختلال الموازين و عدم تكافؤ الفرص
بوركت و بوركت ومضاتك الذكية
مع تحياتي وتقديري
أحلام المغربي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
في بلادي قبل أن أغادرها عليه أن يكون مغتنمًا للفرص ويقتنص الخيارين ومعهما بعض الدولارات من الهدايا والهبات لو كان هذا الكبش موظفًا أو رجل أمن أو نفوذ أووسيطًا
ثم يقبض على قدرة التحكم بالموازين والخيارات .
آسف صديقي فقد شطح بي الخيال أكثر مما ينبغي .. أعلم أن كبشك المسكين مات آخيرًا لا بهذه ولا بتلك بل بطلقة قناصٍ قبل أن يدرك ما يريد من الكفتين
رائعة لوحتك أيها الشاعر الحكيم المبدع
محبتي التي لا تتراجع أخي أبا ابراهيم
الاستاذ الفاضل كأنك تضع الالغاز
هل نكون الاضاحي ، هل نكون نلتهم مايعرض لنا كي يزيد انتاجنا
اذا هكذا لن يكون لنا اي خيار اخر
لن يكون لنا حبل المشنقة او سكين الجزار
مبدع انت في اثارت التكهنات
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
ومضة قوية حدّ الوجع ، وكأنها صورة وتعليق ، لله درّك ما أعقلك أيها الكريم
دمت مشرقاً أخي
تحياتي لك وخالص الودّ
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
الاستاذ احمد رامي
يطعمونه ويسلبون دفئه
امام خشية الذبح لا عشب يغرينا ولا دفء
لوحة موجعة