قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يستحضرني هنا بيت لابراهيم ناجي في رائعته الاطلالغاليتي انت رغم ذلك جاهدت نفسي ان احيل نار ذكراك الى رماد علني اتخلص من هدا الجمود وانطلق في رحاب الحياة
ما احتفاظي بعهود لم تصنها والام الاسر والدنيا لدي
لانهم متمردون مستبدون بحتلوننا حتى في غيابهم
هي ذاتنا طاغية العناد من تصور لنا السعادة في حب /حدث مررنا به ولم نطالهماذا افعل في دقات لا تجيد العزف الا على باب المستحيل
تلك احدث بمثابة قرابين نقدمها لنصوص خالدة
دمت وحبك الخالد
آه لو تعلمين كم جلدتُني بأفكار الآخرين علّني أستفيق من غيبوبتي عن الوجود في حدود الزمن ,و كم كنتُ قاسيا جدا عليكِ و أنا أدلس و أدنسُ رؤاكِ في داخلي و أحاول بحيل الماكرين أن أحتالَ على ذاتي و أوهمها بجدوى الانتصار , و لكنكِ كنتِ و ما زلتِ داهية في حسّي متقدةً لا تخمدين .
...
مرارة الفقد لا تطفح رواسبها على السطح إلا بعد أن تتمطط أيام البعد وتستفحل لياليها إلى درجة تفقدنا كل اتزان
تحيتي بحجم روعة الكلمات, وتقديري
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
تكتب القلوب الصادقة ذات الحكاية... لا يحب القلب إلّا مرة...
وكل ما يأتي بعدها مجرد استمرار... لأن الحياة تفرض ذلك..
يوماً ما ستطوي الصفحة... و يبقى عطر الذكرى ينشد أغنية الدق على باب المستحيل...
و الحقيقة... أني لن أنسى...
أخي هشام...
هذه مصافحة أولى لما تكتبه من روائع..
أرجو أن تتقبل مروري..
تقديري و احترامي...
بعد كل غروب شمس.. إشراقة جديدة..
رسمت بدمعة صادقة وبضلع منكسر وأنين يعلو مع الزفرات ...
سحرني خيالك وابداعك وتصوير
دمت مبدعا