أستاذ / جهاد
أحسنت وأبدعت
شام البطولة» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: ميسر العقاد »»»»» حِسانُ الشَّمائل» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ميسر العقاد »»»»» أَحجُّ رُوحًا» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هكذا الأيام» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: ميسر العقاد »»»»» يتيم يتّم العالم» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: ميسر العقاد »»»»» الأجر على الدعوة بالقرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النقوش التي حول المدينة المنورة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» غير الكلب ما شكرا» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: احمدالبريد »»»»» هنا غزة» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
أستاذ / جهاد
أحسنت وأبدعت
هذه من رسائل الشعر ومهماته
قضية جديدة تحسب. للشاعرالممتاز
و الحمد لله أخي الحبيب على كل حال
ممتازة
مصر
بسم الله الرحمن الرحيم
بين يدي وزارة الشئون الاجتماعية
المعوقون لا بواكي لهم
الشُّكْرُ تَاجٌ .. ألْبِسُوهُ وَقارَا
حَيُّوا الفضَـــائِلَ أعْلِنُوا تِذْكارا
أحْصُوا النُّجُومَ ففي الذّرا سيماؤها
راقتْ .. لِكُلِّ الْعَابرين .. منــــــارا
يا عابرين .. إلى الْخُلُودِ .. تَحِيَّةً
جِدُّوا الْمَسِير , وجَدِّدوا الأعْمَارا
جِدُّوا وخَيْرُ الجِّدِّ صِدْقُ سَرِيرةٍ
رَقِيَتْ بِصَاحِبِهَا الْمُنَى إبْحَارا
شَقُّوا على دَرْبِ الأباةِ حِياضها
أعْلُوا الْمَكَارِمَ حِلْيَةً وشِعَارا :
حَقُّ الْمُعَوَّقِ أن يعيش مُكَرَّما
يَحْيَا يُشَارِكُ في الورى أحرارا
لا نرتضي .. أبداً .. يُقَيَّدُ رَسْمُهُ
لا نرتضي .. بسياسةٍ .. إفْقَارا
يا حاملين الشأن .. شأن مُعَوَّقٍ
صُونوا الحقوق مودةً وجـــوارا
صُونوا حقوقاً للمعاق وَعِــــزَّةً
ودَعُوا الجَّفَا .. لا تَقْذِفُوه جِمَارا
نادوا الوزارة والشئون وأهلها
وَأْتُوا الْعِمَـادَ .. وقَلِّبُوا الأسْفَارا
يا ذا الْمعالي : لا نريد عَطِيَّــــةً
نبغي الْحقوقَ .. نُحَطِّمُ الأسْوَارَا
هَبْنَا مطلقة أرومة أهلها
أو أرْمَلاً لم تَلْقَ ثَمَّ دِثَارا
يا ذا المعالي من يُلِمُّ حَوَائِجَا
وَيُقِيلُ ما بين الأنام عِثَارا ؟
يا ذا الْمعالي مَنْ يُنَقِّطُ سُؤْلَنَا
يُحْصِي الجَّوَابَ صَرَاحَةً وَجِهَارا
لَبَّيْكَ يا سَعْدَيْكَ .. أين حُقُوقنـــا
يا ذا الْمعالي .. أعْطِنَا إشْهَارا
قل لي بِرَبِّكَ ما حُقوق مُعَوَّقٍ
حجبوه في ليـل الأساةِ نهارا
هو كائنٌ .. حَتَّام يحيا دهره
يذرو مدامعه النوى أنهارا
يَحْيا رهين الْعَجْزِ حِضْن أُبُوَّةٍ
حضنوه في نَيْرِ الدُّجَى أسْحارا
حضنوه إذْ جعلوه بين ضُلُوعهم
قمراً يُنافِسُ .. في الْوَرَى .. أقْمارا
دار الزمانُ وما يزال أميرَهم
رغــم النوائب .. أتْحَفُوه وَقَارا
رفعوا الأكُفَّ إلى السَّماء تَضَرُّعا
يا رَبِّ عَفْوك .. هَبْ لنا الأنْصَارا
يا رَبِّ .. مَنْ إلاكَ يعلم حالنا
نَوِّرْ إلهي .. الْلُبَّ والأبْصَارا
أنت اللطيف .. فكُنْ لنا .. يا رَبَّنَا
بتنا نُواجه .. كالردى .. إعْصارا
رَبَّاه .. يا رَبّاه .. أنت وَلِيُّنَــــــا
عَجِّلْ لنا فَرَجَاً .. وَفُكَّ حِصَـارا
( يا صاحبي إلا الْمُهَيْمِنُ ما لنا )
أكْرِمْ بها .. أُنْشُودَةً وشِعارا
ذَكِّرْ أُخَيَّ الْمُدَّعِينَ تَحَضُّرَا
الْغَارقين .. تَهَافُتَاً وَسِعَارا
ذَكِرْ ففي التذكير صَحْوَة مُؤْمِنٍ
عَزَفَ الْحَيَاةَ .. وَعَافَها اسْتِحْقَارا
فَلَرُبَّ ذِكْرَى أنْ تُجَلْجِل ثَوْرَةً
أوْ تُطْلِق الأحْلامَ كُنَّ أسَارَى
وطنيةٌ .. في الله .. نَصْرُ مُعَوَّقٍ
لا ننحني .. أو نَقْبَلُ اسْتِحْمَارا
بوركت والحرف النبيل تثيله
بُورِكْتَ تَكْشِفُ لِلْوَفَا أسْتارا
بارك الله فيك شاعرنا
ونفع بك
أحسنت عرض الشكوى شعرا .
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
قصيدة تحكي عذاب فئة من المجتمع لا بد من النظر لها بعين الرحمة
حروفها مشبعة بالألم كانت فيها الصرخة والمناجاة تقتحم مشاعر المتلقي وما كان بإستطاعته إلا أن يتبعك بقول
آمين آمين...
أبدعت وأجدت الاختيار
تحيتي وتقديري
ذوو الاحتياجات الخاصة فئة محرومة من أدنى الحقوق
دمت منا فحا عن المظلومين
أحسنت وأجدت
مودتي وتقديري
بورك حرفك أيّها الرائع , ودامت مشاعرك الإنسانية النبيلة , ودام قلبك حديقة أمل تزهر محبة للبشرية
..
وأين هي حقوق الإنسان في عالم اليوم
جِدُّوا وخَيْرُ الجِّدِّ صِدْقُ سَرِيرةٍ
رَقِيَتْ بِصَاحِبِهَا الْمُنَى إبْحَارا
شَقُّوا على دَرْبِ الأباةِ حِياضها
أعْلُوا الْمَكَارِمَ حِلْيَةً وشِعَارا :
حَقُّ الْمُعَوَّقِ أن يعيش مُكَرَّما
يَحْيَا يُشَارِكُ في الورى أحرارا