في العمق - ق ق ج

في العمق

صعد المنصة .
أسهب في وصلة غنائية ألهبه فيها وجوه تعلقت به وأضواء تاه في جلالها .
نزل فلم يصفق أحد .
وما بدى الإعجاب على الكثيرين
سأل من بجواره أعرس هذا أم مأتم ....؟ !!!

إن كنت قد فهمت ما ترمي إليه، فكثير منا مر بموقف مشابه، تعتقد أنك قد أتيت بما لم تأت به الأوائل، وعندما تمعن النظر من حولك تجد أنك لم تصل إلى حد الإبهار الذي تخيلته!!!
تحياتي

إن كنت قد فهمت ما ترمي إليه، فكثير منا مر بموقف مشابه، تعتقد أنك قد أتيت بما لم تأت به الأوائل، وعندما تمعن النظر من حولك تجد أنك لم تصل إلى حد الإبهار الذي تخيلته!!!
تحياتي

عمق يتجادل في العمق ورؤيا تمسح أستار غبار موصول
ولممت هناك خيوط طريق يتهرول فوق فضول الحرف المصبوغ بتأويل

عذب المرور يستفذ الحرف كي يرتدي الأرواح من جديد

دمت حليمة بسعادة أستاذة

في العمق

صعد المنصة .
أسهب في وصلة غنائية ألهبه فيها وجوه تعلقت به وأضواء تاه في جلالها .
نزل فلم يصفق أحد .
وما بدى الإعجاب على الكثيرين
سأل من بجواره أعرس هذا أم مأتم ....؟ !!!

أستاذ علي
سعدت جدا بالجمهور
والعقبى لجماهيرنا العربية المصفقة الراقصة لكل من اعتلى المنصة
أما بطلك فتعازينا الحارة له
ومأتم وأي مأتم

ومضة لاذعة ذكرتني بصاحب العرض المنفرد

تحية وتقدير

في العمق

صعد المنصة .
أسهب في وصلة غنائية ألهبه فيها وجوه تعلقت به وأضواء تاه في جلالها .
نزل فلم يصفق أحد .
وما بدى الإعجاب على الكثيرين
سأل من بجواره أعرس هذا أم مأتم ....؟ !!!

ربما كان الجمهور ينتظر أن يسمع ما تلتذ به الأذن و تنتشي به الروح ، و لكن صاحبنا الفنان غاب عنه أن الذائقة العربية لم تعد تقبل بأي شيئ لا يرقى إلى تطلعاتها سواء كان ذلك في الفن أو السياسة أو الفكر و هلم جرا.....

شكرا لك أخي على الابداع.

مودتي

مؤسف جدا فقد باتت كل أوقاتنا مآتم

حين يتعلمون العزف على أوتار تعنينا، ويبدأون التغريد بأصوات تخصنا
سيستحيل هذا النعيق الذي نصم عنه الآذان شدوا نعشقه ونصفق له

ومضة حلوة الفكرة والرمز

تحيتي

نص منفتح على أكثر من قراءة، شخصيا تبادر إلى ذهني منه الكيفية التي يفكر بها الديكتاتور، عندما يخطب، ويلوم الشعب عندما يفشل وتكذب كل ادعاءاته.. حينها.. يصبح البلد مأتما بحق..

تحياتي.


همسة: وما بدا الإعجاب على الكثيرين

أخبرتنا أنه اعتلى المنصة
ولم تقل لنا أحسن أم خيبهم
ومضة جميلة
أشكرك

ألهبه فيها وجوه تعلقت به

قد تكون تعلّقت به استغرابا ممّا يسمعون! ولمّا لم يعجبوا لم يحظَ بالتّصفيق
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي