يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» محاولة خطف » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك » بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شادن » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القضا فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مقال مختصر عن العوامل في نظرية العامل » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
شكرا لمرورك بومضتي آمال
أضأتها بردك
أشكرك
كثيرون هم أمثاله عزيزتي لانا...
رائعة جملة تقتات شعره ويقتات عمرها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
وعليكم السلام
من يضع المرأة على هامش حياته
كمن يقرر العيش بلا روح
المرأة شريك حقيقي
أجدد إعجابي بالنصوص الفخمة التي تقدمها الأديبة لانا
نص يستحق كل التحية والتقدير
هكذا الرجل في الغالب
يريد المراة على هامش حياته
فإذا ما قررت أن تعيش حياتها بعيد عنه
يبدو له إنه لا يستطيع الإستغناء عنها فيبكيها..
ومضة قوية جميلة مكثفة
لانا .. أبدعت في التعبير.
سأنظر من زاوية أخرى ..
ربما أنها هي من أوهمته بحبها لتبقى (أميرة) شعره وتفاخر بذلك بين صديقاتها ..ثم لا تلبث أن تصدمه بالحقيقة عندما تصرف قلبها لغيره وتخبره بأنها كانت تحب شعره فقط لا غير
*لست هنا لأعارض ولكن يظل هذا احتمال وارد ووجهة نظر قد تصيب في كثير من الحالات ..شكراً لانا على هذه الومضة الجميلة سلمت أناملك
طاقات ورد![]()
وهل كان يجب ان تكون هي ؟؟
لولا رغبتها الجامحة لأن تكون في ذلك المكان ما كانت
مودتي