نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ما عَـقَّ حظٌّ فتًى في ذا الورى أبدا ..
.. مثلي وراقَ لهُ هَجْري فوا أسفا

گأنّ رِزقي بِذَيلِ الصَّفِّ مُنتظِمٌ ..
.. متى رآني تَنَحَّى قال ذا وگفى

العاصمي