،،،،،،
،،،،،،
،،،،،،،


لـِ أخرماينبغي للجرح من حرقة ألم
حين لا نتمالك نظيرالدهشة سوى
سراب دافق بالبغتة
وأُمنية عجلى بالغياب
نرثي دموعنا ..
بالحيز المطعون من تراب هذا الجسد
ونمحوا الّعَمَى ...
من بقاياه العالقة بالتيه الشاسع في ألقلب قبل إحتلالك اياه

سيدتي ...
ما يمر الٓان ... أهو عمر وعام .. أمّ سنة تعود لاخرى
ليمضي العام الى العام
أُدْرك تماماً ....
أن لاشيء واحد تغير ..
مُنذ هناك .. في كلّ هناك
قبل أنّ أسْقطْ قبل قلبي بقليل
وبعد ان هرمت اصابعي في رقصة التلويع تلك
كان كل شيء كمن سوف ينتظر
شالكِ الابيض ، وعدكِ الناصع كفلوُلُ الهزيمة المتاخر
كقولكِ للزمن لاشيء .. أو لمِى هو يستظلّ في الازلّ ليغرق الامد في ابد التكوين

سيدتي ...
مَدْدْت يدي ....
يدي مُغْممه في بحرعشقك
من مُضْغة ألميلاد....
ألى طّفْل التّهٓجّي...
حتى منتهى رُشْدّ التكوين...
سيره تعطرت بذاتية الحزن ..
أستباحت زخرفة اوجاعي بلونية الاشياء
لفظْت في ألشوق الذاكرة ...
عَلّقتْ ضمأها حول نار ..
أحتسيت من البقايا مساء العطش ..
ومن الهنيهات رشفة صباح ...
ودمع في البلل ..

سيدتي ....
تزهو الاحلام ...
بتناثرعقدك اللولو ....
يستكين الغرام بقلبينا ..
حينما وجدناه فضفاضاً ...
نمرر اليه اصواتنا الّفَاره ...
في قضم أنصاف ألتفاح ؛ قبلة ورديه ..
تروق لـلعناق ألذي لم يتأتهُ الانتباه قبل فوات أللحظة ..

سيدتي اتذكر ...
حين لمْ نكنّ ننطق مطلقاً ... لـنقول .....
هل ألتوت الذي سكرانه ذات حديث ... ؟
اكان هو لون طعم الشفاه ٠٠ !
أمّ أنّهُ مسْرىَ قبلة مجنونه ..
تاهت بين نحركِ ألعاري....
وصدركِ ألبلور
،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،