شكر الله لك شاعرنا الكبير الدكتور محمد .جميلة أخي الحبيب شاعرنا الكبير علي خيطرأرى أن لـــم تفيد الحديث عن الماضي وهنا أنت آليت ألا تفعل فعلا مستقبليا فكان الأفضل في رأيي أن تأتي بما يفيد المستقبل لا الماضي
وعود أحمد
وطبعا لا تعدم الحسناء ذاما كما تقول أنت هههههه![]()
هو بيتك الأول حيث انتهاء الشطر الأول بضمير المخاطب الكاف أعطى ثقلا واظنه لا يجوز الا في حالة التصريع وهنا لا تصريع!!
وأرى أن ّ من اليسير التعامل مع هذه العقبة البسيطة كأن تقول مثلا :
وبذا تتخلص من مشكلة ضمير المخاطب او كما ترى جاري الحبيب وشاعرنا الغريد
وفي هذا البيت
كما لاحظت تناقضا في البيت التالي له مع صيغتكم في الماضي !!
حيث قلت من بعد طول تصاحب مع انك في البيت السابق له قلت لم أركن لذات مكاس !!!
في هذا البيت:
عن نفسي فهمت المعنى ولكن لم أرَ ان الترابط كان قويا بين الشطرين!!
أو الأنسب !!
حيث ما علاقة أمنية المرء انه لم يولد بغرس من الأغراس ؟!
كان الأنسب أن تقول في شطرك الثاني ما يتناسب مع امنية عدم المجيء اصلا !!
لكن الغرس دائما يذكرنا بالأمل ...هذا مجرد التقاط للأنسب فقط لكن البيت واضح لي جدا وافهم مقصدكم الجميل ..
أعجبني في القصيدة عودة شاعرنا الحبيب علي خيطر وأعجبني نبرة الزهد في القصيدة وخاصة البيت الثالث
هو بيت يستحق أن يوضع في أجمل ابيات الواحة من وجهة نظري
له رائحة زيدونية يا رجل لله درك..!!!
ما شاء الله
بيت بقصيدة ولو لم يكن فيها الا هو لكفاها !!!
جمال ورونق في الرجا والياس !!!
صراحة انا اغبطك على هذا البيت واتمنى ان انظم مثله يوما ان شاء الله
حلو يا حلو ,,,,حلو يا شاعر
كان ممتازا وحرف العطف الواو كان في محله بالسنتيمتر وتنوعت افعال الدنيا بشاعرنا في البيت بشكل قوي ممتاز
أرجو أن لا أكون قد أثقلت عليكم في أول عودة ولكن أنا أعرف كم تحب النقد وكم تحب أن نتحاور شيخنا وأستاذنا الحبيب علي خيطر
أخوك وجارك المحب : أبو الحسين
ما استدركتَه على فقير مثلي على العين والرأس ، وهو أيضا مما يُقال فيه : لا تعدم الحسناء ذاما !
ثم إنه بورك فيك.