لاًّ و ليْس الرأيُ إلا ما يَرى
مُتَنمِّرا إن جال في بعضِ القُرى
أوْ مُذْعِنا إنْ حلَّ في مُدنِ المِرا
نعَقتْ جُموعٌ لمْ تُغيِّرْ مُنْكرا :
و استعذبتْ ذلاًّ و قالتْ قُدِّرا
يا أيُّها التّاريخُ جَدِّفْ لِلْورا
واستعذبت ذلا وقالت قدرا نعم يا أستاذنا سامي هذا ما جعل المراكب تمشي للورى
قصيدة رائعة في مضمونها وانسياب حرف ها
تحيتي وتقديري