وتغني للفرح

وتغني للفرح



بينما الفجر يلوحُ
وعيون الحب في عزفٍ طروبِ
والوصايا العشر غابت
في مويجات الخوارِ
يوم كان السامريُ
يركب الشيطان ما بعد الغروبِ
رافساً أقدامهُ
يزرع الأفكارَ
تنزاحُ العقولُ
وسماء البيد إرشاد النجومِ
ترشد العير لدربٍ في السما
ضاع في لوحٍ حطومِ
كيف جاء السامريُ
فجأةً بين الجموعِ
وأفاض الفتنة الكبرى
لما بين الضلوعِ
في البيادر بين أنواع القموحِ
أرضنا خصبٌ ووحي الأنبياء
وابتهالاتٌ لحسناءٍ وماء
تنبت العشاق من كل الصنوفِ
وتغني للفرح

نعم هي أرض الخصب يا نداء

أرض لا تجود إلّا بالخير

ومهما حاول الطّغاة زرع الفتن بها ستبوء مساعيهم بالفشل لا محالة

دمت تنسجين من الحرف النّقاء

وتغني للفرح



بينما الفجر يلوحُ
وعيون الحب في عزفٍ طروبِ
والوصايا العشر غابت
في مويجات الخوارِ
يوم كان السامريُ
يركب الشيطان ما بعد الغروبِ
رافصاً أقدامهُ
يزرع الأفكارَ
تنزاحُ العقولُ
وسماء البيد إرشاد النجومِ
ترشد العير لدربٍ في السما
ضاع في لوحٍ حطومِ
كيف جاء السامريُ
فجأةً بين الجموعِ
وأفاض الفتنة الكبرى
لما بين الضلوعِ
في البيادر بين أنواع القموحِ
أرضنا خصبٌ ووحي الأنبياء
وابتهالاتٌ لحسناءٍ وماء
تنبت العشاق من كل الصنوفِ
وتغني للفرح

السامري مولود هناك
لم يأت فجأة ..
منذ اربعين او يزيد ...
تناسل عقبُه .. فأطفل وأنتج
فلما حانت الفتنة الكبرى بتوقيت ساعته

أرغى وأزبد .. ثم غدر وفجر ... ثم دمر وفجر .. ونأى واستكبر
واستدعى كل زناة الأرض ليأكلوا خبزه
ويحوموا حول فتات العهن
بطول الأرض وعرض العٍرض
فكأنما قد حلف بين الركن والمقام ألا تزول قدمه حتى يجعلها قاعا صفصفا لا ترى فيها عوجا ولا أمتا
..................

نسج بديع حمل الفكرة باجتياز
وقارب الكمال من بلوغ الغاية
تقديري

هو عِجل السامِري والمتاهةُ فيه
وخوار العجلِ أحلامُ الغَوى فيه
جودةُ الحرْثَ تناغيها السنابلْ
فابذر القمحَ وَغنِ
كي توافيك الأيائلْ
وتلاقيك البلابل
ليبوءَ السامِريُّ بأرياح الخُوارْ


* رافساً

مواجع الروح تنمو في الصدور المؤمنةويشتد اوجاعها كلما ضربت في الارض
ولكن سبحانك ربي حينما تزهر وتثمر تاتي زهورها ذات اريج
وثمار طيبة اللون والطعم
وهو الفرج الذي يرسمه الله
لا ما يرسمه ويصنعه السامري

نعم هي أرض الخصب يا نداء

أرض لا تجود إلّا بالخير

ومهما حاول الطّغاة زرع الفتن بها ستبوء مساعيهم بالفشل لا محالة

دمت تنسجين من الحرف النّقاء

للشاعرة الفاتنة مودتي

ندااء

السامري مولود هناك
لم يأت فجأة ..
منذ اربعين او يزيد ...
تناسل عقبُه .. فأطفل وأنتج
فلما حانت الفتنة الكبرى بتوقيت ساعته

أرغى وأزبد .. ثم غدر وفجر ... ثم دمر وفجر .. ونأى واستكبر
واستدعى كل زناة الأرض ليأكلوا خبزه
ويحوموا حول فتات العهن
بطول الأرض وعرض العٍرض
فكأنما قد حلف بين الركن والمقام ألا تزول قدمه حتى يجعلها قاعا صفصفا لا ترى فيها عوجا ولا أمتا
..................

نسج بديع حمل الفكرة باجتياز
وقارب الكمال من بلوغ الغاية
تقديري

نعم فكل طائفي وكل اعمى هو السامري

مودتي
ندااء

هو عِجل السامِري والمتاهةُ فيه
وخوار العجلِ أحلامُ الغَوى فيه
جودةُ الحرْثَ تناغيها السنابلْ
فابذر القمحَ وَغنِ
كي توافيك الأيائلْ
وتلاقيك البلابل
ليبوءَ السامِريُّ بأرياح الخُوارْ


* رافساً

لست ندا للمعاطي في الغناء
فخرير النهر يزجيه بماء
وانا نبعي صغير حوضه
قد ينز الماء منه قد يرائي

مودتي
ندااء

مواجع الروح تنمو في الصدور المؤمنةويشتد اوجاعها كلما ضربت في الارض
ولكن سبحانك ربي حينما تزهر وتثمر تاتي زهورها ذات اريج
وثمار طيبة اللون والطعم
وهو الفرج الذي يرسمه الله
لا ما يرسمه ويصنعه السامري

لشيخ القول والرومانس مودتي

ندااء

حرف أنيق كأنت يا شاعرة
مودتي يا صديقتي