الإهداء للأنيقة ثريا دماج،، بقلم أحمد هاشم

حضورك هذا الأنيق البهيْ
بدا لي مثيرا كما أشتهيْ
يراودني للقصيدة ما أعـ
ـذب الشعر لو تُذكرين بهِ
حروفي متى تلبسيها حليّاً
فأنت الحليُّ لها ليس هي