ثوب أربعيني
لَبِسْتُ الطّيْشَ أزْمَانَاً فَلمَّا بَلَـغْتُ الأربَعيْنَ فجاءَ دُوني
فَنَاصَحَني المَشِيْبُ بلبسِ ثَوبٍ خَلَعْتُ جَهالتِيْ عَنِّي و إنِّي
.................................
من ثمار السجال الإبداعي بحلبة الواحة ،مع تغيير طفيف .
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
(حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ )
تحيتي للشاعر عبدة الزبيدي
ونحن نعلم أن الأربعين هي عمر البلوغ والإكتمال الفكري,
وقد عبّرت عن ذلك أحسن وأرقى تعبير
أجدت وأحسنت وبارك الله فيك
تحياتي وتقديري
هي سن مفترق طرق ، اللهم خذ بنواصينا لما ترضاه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالستارالنعيمي
شكرا لك أستاذ / عبدالستار النعيمي.
قطعة شعرية مزدانة بالحكمة .
بارك الله في عمرك شاعرنا .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
دمتَ والعمر المديد ورُقيّ النبض وشفافيَّة الشَّفافيَّة أيُّها الفاضل الكريم عبده فايز الزبيدي ..
هنيئًا لك ثوب الأربعين المرصع بالتقى وشكر النعمة ..
أنا أيضًا بلغت الأربعين هذا العام .
لك خالص تقديري
أطال الله في عمرك شاعرنا القدير ورزقك الصحة والعافية.
دمت شاعرا حكيما
مودتي وتقديري
نعم ، وهي عمر مذكورة في القرآن تنويها بها ، و كم تتغير قناعات المرء
فيها ، و تتهذب في داخله أمور و عواطف كانت دون تلك السن جامحة.
أشكر لك أستاذ / عادل العاني
هذا الكرم في التواصل و التعليق بما يفيد و يسعد الجميع.
بارك الله لك في عمرك وجعله منارة للخير الدائم
ايها الشاعر الحكيم جميل جدا ما تنثره من بياض
لقلبك الفرح
