فــشـل

قامت الحرب بينهما عن ساق، فتحت نوافذ حنجرتها، انتزعت كلمات جارحة من نار مشتعلة.
دخل مرسمه على عجل، ، شرع يرسم وجهها الجديد... تأمل اللوحة بإمعان، دقق النظر...
وجد وجهه يطل من تحت الألوان.

إن إقتراب الزوجين من بعضهما يجعلهما يكتسبا ملامحا متشابهة
( في عز الحب كما في عز الفشل الزوجي)
لذا فقد رأى وجهه يطل من تحت الألوان عندما أراد أن يرسم
وجهها الغاضب الجارح.
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء.
بوركت واليراع.

حب الأنا يعمق الهوة بين الزوجين
مودتي وتقديري

إن إقتراب الزوجين من بعضهما يجعلهما يكتسبا ملامحا متشابهة
( في عز الحب كما في عز الفشل الزوجي)
لذا فقد رأى وجهه يطل من تحت الألوان عندما أراد أن يرسم
وجهها الغاضب الجارح.
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء.
بوركت واليراع.

عندما تشتعل النار بين الزوجين نرى الدخان واللهيب ،ولا نعلم جيدا من كان السبب .
شكرا لك أختي المبدعة المتألقة نادية على قراءتك القيمة .
شكرا على التواصل الدائم ،تشجيع أعتز به .
مودتي وتقديري

حب الأنا يعمق الهوة بين الزوجين
مودتي وتقديري

نعم أخي المبدع المتألق غلام الله ،الاعتزاز المفرط بالأنا يدمر كل جميل .

شكرا على تشجيعك القيم ،تشجيع أعتز به .
مودتي وتقديري

جميلة بصياغتها والرسالة التي تحملها ..

أبدعت أديبنا الكبير .

أنت هو المسؤول الأول عن رسم مجريات الأحداث في حياتك.
ولذا ينبغي أن يتحمل كل إنسان المسؤولية عما يجري له.
ومع وقفة صادقة مع الذات ومع التأمل يتراءى للإنسان أسباب الفشل؛ كالرسام الذي لم تعجبه اللوحة المرسومة لعدم تناسق ألوانها، فلا يعقل أن نلوم الألوان ونترك لوم ذوقه في تشكيلها.

كن جميلا ترى الوجود جميلا، و(كل يعمل على شاكلته). لا أرى أنه قد فشل فهو في نهاية المطاف قد أدرك أسباب ذلك، ويكفيه بذلك نجاحا.
دمت

جميلة بصياغتها والرسالة التي تحملها ..

أبدعت أديبنا الكبير .

شكرا لك أخي المبدع المتميز عبد السلام على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..

شكرا على تشجيعك ،تشجيع أعتز به ..

محبتي وتقديري ..

أنت هو المسؤول الأول عن رسم مجريات الأحداث في حياتك.
ولذا ينبغي أن يتحمل كل إنسان المسؤولية عما يجري له.
ومع وقفة صادقة مع الذات ومع التأمل يتراءى للإنسان أسباب الفشل؛ كالرسام الذي لم تعجبه اللوحة المرسومة لعدم تناسق ألوانها، فلا يعقل أن نلوم الألوان ونترك لوم ذوقه في تشكيلها.

كن جميلا ترى الوجود جميلا، و(كل يعمل على شاكلته). لا أرى أنه قد فشل فهو في نهاية المطاف قد أدرك أسباب ذلك، ويكفيه بذلك نجاحا.
دمت

رؤية جديدة تتناسب مع وقع الحدث ،يتبن من خلالها أن هناك تعاطفا مع البطل ،بطل لم يعرف كيف يتعامل مع غضبها ،
ولم يعرف كيف يرسم وجهها الغاضب ..

شكرا لك أخي المبدع المتميز عباس على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
شكرا على تشجيعك ،تشجيع أعتز به ..
محبتي وتقديري ..

"

الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ"
قصّ جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي