يا لها من قسوة جميلة !
التوق للحرية والحلم بها مشروع .
ولكن الوفاء للعهد الجميل يوم كانت صوتك نشيدك يعطي للعلاقات معناها الإنساني الأرقى.
كنت صوتي ونشيدي
ثم أصبحت من الماضي البعيد
فاتركيني
ربما أصبح حرا من جديد
وقد لا يكون من السهل عليها أن تتركك ، أو أن تتحوَّل إلى ماضٍ وبعيد أيضاً، بقرارها واختيارها.
تحيتي وتقديري