في العاصمة السورية، تجمّع العشرات من السكّان محتفلين بسقوط الأسد
هاتفين “الله أكبر”.ثم أسقطوا تمثالا في المكان للرئيس السابق حافظ الأسد، وحطموه بالعصي،
ووقفوا عليه وهتفوارافعين شارات النصر.

هاتفين::
“سوريا لنا وما هي لبيت الأسد”،
في إشارة إلى عائلة الأسد التي حكمت سوريا أكثر من خمسين عاما.
اللهم احفظ الشام وأهل الشام
يارب لطفك بالبلاد والعباد
اللهم ظلهم بعفوك وعنايتك
وبملائكتك ورحمتك
وظلهم بعفوك وعنايتك.
بوركت ـ وسلم مدادك
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي