شاهدوا الفيلم و استغربوا من بطلٍ يحب..... بطلة.
مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
شاهدوا الفيلم و استغربوا من بطلٍ يحب..... بطلة.
دعنى أولا أرحب بك وبعودتك لواحتك التي تشتاق لكم
يسعدني ويسرني تواجدك ولك كل التحية والترحيب.
أهلا بك ومرحبا.
أما بالنسبة لومضتك فيبدوا إن من شاهدوا الفيلم هم من
أنصار المثلية والعياذ بالله.
أشكرك كثيراً.
لقد عدت لمنزلي
استغرابهم إذا ربطناه بعنوان القصة سنجد أنهم يميلوا إلى حزب الرافضين والمكبل صوتهم بأغلال القوانين المصادرة للرأي.
أحببت في سطورك هذه القدرة على قلب المألوف رأسًا على عقب، وإظهار الحبّ حيث لا يُتوقع، كأنك تزرع الإعجاب في قلب القارئ قبل أن يكتشف عمق المشاعر.
عبارتك قصيرة، لكنها تخترق القلب بصدق المشاعر وعمق الحبّ، لقد أبدعت حقًا في هذه البساطة الساحرة... بساطة العبارة تخفي عبقرية سردية، تجعل كل كلمة منها نبضة صادقة، تستحق كل تقدير.
مرحبا بعودتك اديبنا الفاضل
تحياتي