قرص الشمس يبوح إلىَّ بسره
لم يتكلم
لكنى
أدركت الصمت الساكن فى عينيه
أدركت الوجد الراكد خلف الأهداب
وكأنى
أستقرئ نفسى
شئ ما
يدفعه للبوح ويدفعنى
فاض الصمت حوالينا
فتناجينا .. وتصادفنا
فتصارحنا
لكن .. فى صمت
قرص الشمس يبوح إلىَّ بسره
لم يتكلم
لكنى
أدركت الصمت الساكن فى عينيه
أدركت الوجد الراكد خلف الأهداب
وكأنى
أستقرئ نفسى
شئ ما
يدفعه للبوح ويدفعنى
فاض الصمت حوالينا
فتناجينا .. وتصادفنا
فتصارحنا
لكن .. فى صمت
رسول الله أسألك الشفاعة = وقربا منك يا نهر الوداعة
الأديب / الديداموني ..
بصمت .. أتابع الكلمات ، لأترك للشمس البوح .. أبتسم .. يغزوني أمل .
تحياتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جميل هذا المشهد الصامت
بديع هذا
دمت ورعاك الله
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
ومضة جميلة لكنني رأيت في كثرة استعمالك التفعيلة مقطوعة "فاعلُ" ما أطفأ الجرس بل كاد أن يذهب به خصوصاً في البدياة ثم ما لبث أن استقام بعد ذلك.
شئ ... شيء
أهلاً بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ولكن قرص الشمس حمم غاضبة ونيران تتأجج
وحرفك هنا ساحر وباهر
مالنا والعنف
أيها السامق
الإنسان : موقف
الأخ محمود ـ تحية طيبة
أدركت أن الصمت عنوان الرضا
وتحية العشاق للشمس الضحى
أنسى تحيات اللقاء كأنني
أمتاح وجدا من أغاريد الترهبن
في صوامع حبنا مهج القضا
ومن السراة محملا
ببديع قول
اشتري عيس الرؤى
رغم الديون وحالتي
قد لا تسر صديق أهات
نحا
منها الشعور إلى ميادين
الفضا
ــــــــــــــــ
تحياتي أخي محمود