ليتني ما الدارَ زُرتُ...

ليتني ما الدارَ زُرتُ...

ليتني ما الدارَ زُرتُ و حبيبا ما التقيتُ ما ظننت الحبّ يُبلي صاحبا حتى ابتليتُ أو له نارٌ تلظّى بالنوى منها اكتويتُ أو طبيبي سوف يهذي حينما قال انتهيتُ ! كلّ ما فيكَ سقيمٌ لكأنّ الجسمَ ميْتُ أيْ نعمْ قلتُ نحيلٌ ذاك لا يعني اختفيتُ !! ظمئي للحب يقوى كلّما قلتُ ارتويتُ من وصالٍ لوصالٍ سُلّم الداء ارتقيتُ فهوًى، ودّ ، و صبٌّ وَلَهٌ،حسبي اكتفيتُ ! ملّني حتى دوائي أيُّ داءٍ ذا بليتُ لا بقى ما أشتريه من " دوا " إلا اشتريتُ قُضي الأمرُ و ربّي ارتضي أو ما ارتضيتُ !

09/2007

ههه
وربي هي من أرق ما قرأت
ما أجملها
وما أنداها
دعني أحتفظ بها كلها
فلن أختزل منها بيتًا
خالص ودي

رائعة ايها الشاعر المبدع
فكرة ومعنى
لا بقـى مـا أشتـريـه
مـن دوا إلا اشتـريـتُ

من دوا
اليس الأصح : من دواء حتى لا تكون اقرب الى العامية

تحيتي وتقديري

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر سيد أحمد قرشاوي ( عاشق القافية )

عندما قرأت القصيدة , لمست الرقة , وجمال البوح والتعبير , وعندما قرأت تعليق الأخ الغالي الشاعر المبدع الدكتور عمر جلال الدين هزاع , وجدته سبقني بذائقته الشعرية العالية , بكتابة ما اردت , وأردد معه هنا :

" وربي هي من أرق ما قرأت
ما أجملها
وما أنداها
دعني أحتفظ بها كلها
فلن أختزل منها بيتًا "

فعلا إن القصيدة , تتميّز يرقة الحرف واللفظ , وسلاسة التعبير , وظرافة المشهد , فجاءت جميلة لافتة .
ولابد لي أن أسجّل تقديري للأخ الغالي الشاعر الرائع عبد الملك الخديدي , لملاحظته القيّمة , في خضم ثنائه الواضح على القصيدة .
تقبل محبتي وتقديري

أخوك
د. محمد حسن السمان

جميلة

صدق د.هزاع

وصدق د.السمان

تحياتي

الشاعر المتألق
سيد أحمد قرشاوي

أبياتُ وجدٍ عابقة بعطر الورد
قد أفضت بها مخيلتكَ الشِعرية ههنا
فأسرتنا بمعاني الصدقِ في فكركَ وروحكَ
:
سلمت يداك..
وكُن بجمال

ههه
وربي هي من أرق ما قرأت
ما أجملها
وما أنداها
دعني أحتفظ بها كلها
فلن أختزل منها بيتًا
خالص ودي

أخي الحبيب و القريب د. عمر جلال الدين هزاع ...

هذا و ربي من ذوقك الرفيع و من كرمك و جودك أن تحضى المشاركة بهذه الحفاوة و هذا الإطراء الذي أسعد القلب و أثلج الصدر وشرف لي أن تحتفظ بها كلها ...

سعيد أنها نالت استحسانك و اعجابك .

تقبل احترامي و تقديري و خالص ودّي .

رائعة ايها الشاعر المبدع
فكرة ومعنى
لا بقـى مـا أشتـريـه
مـن دوا إلا اشتـريـتُ
من دوا
اليس الأصح : من دواء حتى لا تكون اقرب الى العامية
تحيتي وتقديري

أخي الحبيب و الشاعر المتألق عبدالملك الخديدي ...

أشرقت صفحتي بمرورك يا أخي العزيز و شاعرنا المتألق ، و أسر القلب إطراءك الجميل و همساتك الأخوية الصادقة ...

بلى هو كما قلتَ أخي الحبيب وأنت على حق ،

و حذفي للألف لضرورة الوزن فقط ليس إلا على نحو استعمال كلمة الجفا و السما و اللقا بدل استعمالها مع الهمزة .

لكن تبقى محقا في تجنب الكلمات العامية ولك كل الشكر في الاشارة إلى ذلك .

تقبل منّي أطيب التحيات و الأمنيات .

هو ذا الذي نسميه المختصر المفيد ، رقيقة عذبة حتى الإدهاش ، مدهشة صوغا ورؤية ..

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر سيد أحمد قرشاوي ( عاشق القافية )
عندما قرأت القصيدة , لمست الرقة , وجمال البوح والتعبير , وعندما قرأت تعليق الأخ الغالي الشاعر المبدع الدكتور عمر جلال الدين هزاع , وجدته سبقني بذائقته الشعرية العالية , بكتابة ما اردت , وأردد معه هنا :
" وربي هي من أرق ما قرأت
ما أجملها
وما أنداها
دعني أحتفظ بها كلها
فلن أختزل منها بيتًا "
فعلا إن القصيدة , تتميّز يرقة الحرف واللفظ , وسلاسة التعبير , وظرافة المشهد , فجاءت جميلة لافتة .
ولابد لي أن أسجّل تقديري للأخ الغالي الشاعر الرائع عبد الملك الخديدي , لملاحظته القيّمة , في خضم ثنائه الواضح على القصيدة .
تقبل محبتي وتقديري
أخوك
د. محمد حسن السمان

الأستاذ الشاعر و الأديب الكبير د. محمد حسن السمان .

و الله شرف كبير لي يا أستاذنا الغالي أن أنعم بحظوركم الكريم و كلامكم الطيب الذي فاق الوصف ...

أنا جدّ سعيد بأن المشاركة نالت إعجابكم و استحسانكم ، بل و تكاد الفرحة "تطير" مني كما يقولون !

فشكرا لكم و تقبل مني أطيب التحيات و الأمنيات ...

و هذه وردة عطرة ، هدية لكم من بستان قلب تليمذكم و أخيكم المحب

دمت بخير و سعادة يا أستاذنا الجليل .