نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نَفَذَ الصَبرُ وَقد طَالَ العنــا
قد جَفا الحُبُّ فؤاداً أدمنــا
هـاكَ قلبي لِتــداوي عِلَّتي
وَاعطنِي الوَجدَ لأشدو بالغنـا
قَد طَغى الشَوقُ وَناداني الهَوى
فَجَفــاني النَومُ والهَّمُ دنـــا
كَلماتُ الحُبِّ تَغلي فِي دمــي
أينَ أنـتَ الآنَ بـــلْ أينَ أنا!!
مَلكَ الـحُبُّ فؤادي زَمـــنا
وَأبى عقلـي لَهُ أن يَذعَنـا
إنَهُ الحُبُّ فمن أشـكو لَــهُ
حُرقَةَ الشَوقِ وَآهاتِ الضنــى
يَا حَبيباً قََد جَــفا مَوطـنَهُ
عُد الى قَلبي فَفيهِ السكنـا
يَا زَمانَ الوَصلِ عُد هيا لـنا
لِيَعـودَ الحُبُّ عطراً وسنـا
وَلِيــزهو مِن جَديدٍ قلــمي
وَيُداوي الصَبرُ هذا البَدنـا
وَقَوافي الشِعرِ تشدو في فمي
أغنياتٍ قد جفتني زمــنا!!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
:
شِعر:
إسراء الخيرو
[/FONT][/CELL][/TABLE