إن البدايات غالباً لا تكون مؤشراً لنهاياتها . و بين البداية و النهاية حياة ؛ مهما قصرت المدة بينهما ، و لكن الخط الواصل بين النقطتين يَتّخذ العديد من الأشكال ، فقد يكون خطّاً مُستقيماً ، و قد يكون مُتعرّجاً ، و قد يكون ملئ بالمَطبّات.!!


نعم أخي الفاضل ..
البدايات لا تكون مؤشرا للنهايات ..
وما بين نقطة البداية والنهاية تختلف مساراتنا حسب ما يتطلبه الموقف ،وما تأخذنا إليه أهواء النفس ..
لكن في لحظة يقظه ..
تستقيم المسارات حين نتذكر الله سبحانه وتعالى ..
يبقى حسن الظن بالله ، والأمل به ..


سعدت بمروري على ضفاف حرفك ..