تمنيت أني ..

[align=center]سررتُ لأني ..

عرفتكَ قبلَ اليومِ زمانا

و بعدَ لقانا ..

أراني أغني

ألا ليتَ شعري يدومُ هوانا



و بعد لقانا ..

وددتُ بأنّا نعيشُ سويّا

و عُمْرُ فؤادي الذي قد مضى

بدونكَ أقسمُ ما كان حيّا



و بعد لقانا ..

رأيتُ سمائي بغيرِ اعتيادٍ

عليها الغمامُ يرقُ لشادٍ

و موجُ البحارِ كموجِ فؤادٍ

تغشاهُ منّا ربيع مُنانا



و بعد لقانا ..

تمنيتْ - حسبي

من الحبِّ أني

أطيلُ التمني -

تمنيتُ أني ..

أدورُ العوالمَ في مقلتيكْ

أغنّي أغنّي على مسمعيكْ

وإنْ ألجمَ الحبُ صمتَ الغناءِ

أتيتُ حبيبي أطيرُ إليكْ ..


















شـذا [/align]

جميل يا شذا لا أقول الأسطورة ....

فهذا العبير يختار ذلك الاسم.

جميل أن أجد حرفك أخيراً يدور في آفاق الحب الجميل.


تحياتي وتقديري

الله كم هي راقصة وحالمة وساحرة

اسجل اعجابي الشديد

بها وبشاعريتك

ايتها الاسطورة الرائعة

تحياتي وفرحي

المخلص

عبدالوهاب القطب

أهلاً و مرحبًا بك أستاذنا القدير سمير العمري

كانت شذا أو كانت الأسطورة فما هي إلا تلميذة في رحاب واحتك

تنتقي منكم أطايب الكلمات كما ينتقى أطايب الثمر ..

أشكرك أستاذي على هذا التشريف و المرور





و دمت بحفظ الباري
شــذا

[align=center]شذا
عبير كلماتك يملىء صفحتك
نحمله عبق بعد ان ننتهى
رائعه كلماتك بسيطة
حروفك
ساحرة

عانقت كلماتك عيونى
فتسلل الاحساس بها الى اعماقى
اكتبى وساقرأ لان لنكى اجبرنى
على ذالك




مها[/align]

يزيدني شرفًا وجودك أخي الفاضل ابن بيسان ..

أهلاُ بك و بإعجابك الذي أجعله تاجًا على رأس القصيدة






دمت بحفظ الباري
شــذا

أهلاً بك لحظة صدق

و ما أجملها من لحظة تلك التي دونت بها كلماتك العذبة ..

فلا تحرمنا من جمالها و صدقها ..






دمت بحفظ الله
شــذا

و بعد لقانا ..
وددتُ بأنّا نعيشُ سويّا
و عُمْرُ فؤادي الذي قد مضى
بدونكَ أقسمُ ما كان حيّا

للشاعرة تحياتي العطرة وهي تعتلي غصناً فوق الاراك ، وتصدح بهذا النآي الشجي ، سمعتهُ فأتيت على عجل لاقول لها هامساً ( زيديني شجواً زيديني ) .

تحية من القلب
طائرالاشجان

مرحبًا طائر الأشجان ..


مرحبًا بالقدوم العطر ذو الأريج الفواح


سأزيد في الواحة ما يحمل القلب من شجوٍ و من احساسٍ و من شدوِ


لأنها منبر الأدب الراقي


تحياتي و تقديري لمرورك


و دمت بحفظ الباري

[align=center]و بعد لقانا ..

تمنيتْ - حسبي

من الحبِّ أني

أطيلُ التمني -

تمنيتُ أني ..

أدورُ العوالمَ في مقلتيكْ

أغنّي أغنّي على مسمعيكْ

وإنْ ألجمَ الحبُ صمتَ الغناءِ

أتيتُ حبيبي أطيرُ إليكْ ..



ما أعذب الشعر حين يلامس المشاعر خفيفاً سلساً
أختي الفاضلة .. كهذه القصيدة ذات الموسيقى الهادئة والمعاني الحالمة لاتملُّ منها الأذن ولا ينفكُّ يحتويها القلب ...
شكراً أنْ أثبتِّ لي عكس ما خشيت ..


قبل اليوم ... أشرت إليك بما فيها ..

تحياتي وتقديري
دمت بخير
في أمان الله [/align]