أخي الفاضل عمر أبو رمان
دخلت في هذا النصّ كمحاور لديه قدرة على وصف ما تعتري النفس من مشاعر وخلجات تكون مصحوبة بنقاط ضعف لا يخلو منها أي إنسان .
لوحة جميلة تحمل رؤية ثاقبة ، ونصّ يحتاج إلى أنْ تعمل عليه أكثر ، ولغة اعتراها بعض الخلل الكيبوردي وغير ذلك .
ما أراه هنا هو قصة قصيرة جدًا ، ولو كانت نهاية النصّ عند " لكنه أبى إلا أنْ يظل بين الأسماء رصين " لكان أفضل وهذا رأيي المتواضع .
كنت سأنقل هذا النصّ إلى قسم القصة ، وهذا لا ينقص من قدرك ولا قدر نصّك ، فقد سبق وأنْ نقل لي ولغيري نصّوص من قسم النثر إلى قسم القصة ، لكنني سأنتظر من هم أكثر مني خبرة ودراية في مثل هذه الأمور ، فربما أكون مخطئًا .
تقديري واحترامي