ومع كل هذه المتناقضات في الحياة فليس فيها من ينال إلا حقه ... ولن يصيبنا إلا ماكُتِب لنا
وهذه هي الدنيا
أولها بكاء , وأوسطها شقاء, وآخرها فناء
ثم إما نعيم أبداً, و إما عذاباً سرمداً
فلا أغفل بل أتدبر وأُيقن
أنني بالروح والقلب والضمير إنسان
الفاضل الأديب / عبد الوهاب الملوح
حضور و إعجاب أسجله
ومرحبا بك وبقلمك في واحتنا الخير
دمتم ينابيع لاتنضب من الابداع ..