سلام الله عيك يا عطا.
ما لك و الجدة...؟؟
كن الله في عون من عاش الصفاء و البطولة و قدر له أن يحيا هذا النكد !!!
في القصة انتقاد جميل لما نحن فيه ، و هو يدمي القلب بلا شك .. و اسوأ مما نحن فيه إعلامنا الجميل ... لا مجال للحزن ما دام الزعيم بخير ..
أدام الله إبداعك ..
بس الجدة هتزعل ..
ههههههههههه
تقبل تحياتي