الأخ مصطفى الشيمي ..
قصة بلغت الذروة في التشويق ، فيها كثير من الأحداث الغريبة ، بلغة دارجة ..
توظيف جميل ما بين اللحظة الحكائية والماضي حيث الخرافات التي كانت تزرع في العقول كي تكون مبررا
لما هو مبهم عصي الفهم على طفل ، ليتكشف غموضها في مرحلة النضوج ..
مرور سريع على نص يستحق أن نقف عليه بتمعن ..
ودي .