لا أخفيك أنني قرأت هذا النص مراتٍ و مرات
و في كلّ مرة أراك فيها من زاوية مختلفة..
الصدق والوفاء وجهان لعملة نادرة في هذا الزمن المُتعب..

لله درك كم أنت رائع ياهشام

أقول..
هل سيرضى السيد راضي ويبقى بعد هذا الرجاء؟
ذلك جلّ أملي..

تحيتي معبقة بعطر الورد أليكما أهديها..