المورقـة/ فلسطين أم الرؤى
ما أروع أن تتقمصي دور ابنتك الصغيرة الرضيعة و تبوحين عنها بما لا تفهم و لكن بلا شك تشعر به .
هذا التقمص الرائع أعجبني جدا و راق لي و أنا أقرأ تفاصيل بوح حليبي - إن صح التعبير - مبتسما تارة و مندهشا تارة أخرى من هذه المعايشة الوجدانية التي شعرنا بها صدقا ، كيف و لا و قلب الأم يخط تفاصيل فرح !!
جميلة الفكرة جدا و رائع هذا التقمص الوجداني العجيب .
دامت فرح فرحة بعيونكِ و عيون والدها الكريم
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام