لا أدري حقاً في جانب مَن أكون
صاحب السرير الذي لا يدري عن الدنيا شيئاً أم القريب الفقير وإن كنت أتعاطف معه
حيال فقره إلا أن ذلك لا يمنعني من بُغض موقفه حيال قريبه الشِبْهِ ميت
لأن أخلاقنا وديننا لا يسمح لنا حتي مجرد التفكير في أن ننزع السرير من تحت الشبه ميت
دمتِ مبدعة