عدم العناية بتفاصيل المكان تشتتني كــقارئ و كثيرا أترك رواية ولا أعود إليها عندما أشعر بأني خارج النص،
و الكاتب ، الأديب الذي يتقن فن إدخالي النص و تقمص الشخصية و ربما جميع شخصيات الرواية هو حقا يستحق لقب الأديب ،
قد نقرأ رواية لأحد الأدباء و بالصدفة نقيم بنفس الحي ، و يحكي في روايته عن المكان بعينه لا بعيوننا ، هنا قد تبدأ الحكاية (حكايتنا الحقيقة و علاقتنا بالأماكن)،
الأستاذ عبد القادر شكرا لهذه الدراسة الواسعة و الشاملة ،و المبسطة،
اسمح لي بأخذ نسخة منها إلى حاسبتي لإعادة القراءة ،
قوافل زهر ،