ق.ق.ج: حِمْل ثقيل

ق.ق.ج: حِمْل ثقيل

اشترطت عليه أن يحملها في حضنه من فراشها إلى باب الشقة ..ذاك هو شرطها قبل أن يطلقها في تمام الثلاثين يوما .. شعر بحِمْلها يخِفّ كلّما قرُبت المدّة من نهايتها .. أعلم خليلته بتراجُعه عن الطّلاق .. عاد ليزفّ إليها الخبر.. فوجد أنّ الموت قد سبقه معلنا النهاية المتوقّّعة لمرضها العضال.

قرأتها مسبقاً في رسالة الكترونية طويلة ، لا أعلم ان كانت حقيقية ام لا ، لكنها كانت مؤثرة بصدق
استطعت أنت تحويل القصة الطويلة المملة الى قصة قصيرة جداً تختصر فيها الحدث وتركزه ،،

تحيتي أستاذ شفيق

ق.ق.ج: حِمْل ثقيل

اشترطت عليه أن يحملها في حضنه من فراشها إلى باب الشقة ..ذاك هو شرطها قبل أن يطلقها في تمام الثلاثين يوما .. شعر بحِمْلها يخِفّ كلّما قرُبت المدّة من نهايتها .. أعلم خليلته بتراجُعه عن الطّلاق .. عاد ليزفّ إليها الخبر.. فوجد أنّ الموت قد سبقه معلنا النهاية المتوقّّعة لمرضها العضال.

لا أعلم
أديبنا الرائع
شفيق غربال
لقد دار رأسي .. عند قراءة الكلمات الملونه

ولكني فهمت علي قدر استطاعتي ..
اننا أحيانا نداري عمن نحب هموم وأوجاع حتي لا نحزنهم
وهذا طبع المحب

سيدي
رائع جدا

لا أعلم استاذي شفيق غبريال المبدع
قصة تختلط بالموت فأثرت
ولكن أحسست أن بها نقصا في الإختزال
واحسست انها اطول ولكن حضرتك اختصرتها فأنا لم استطع تتبع سلاستها
والآحساس بنسيجها الواحد
ربما من قرأها قبل قد وعيها في قراءاته المتعددة
اعتذر عن ثقل مروري
ودمت مبدعا رائعا

نعم وأنا قرأتها مطولة في رسالة الكترونية
وقد أبكتني

ق.ق.ج: حِمْل ثقيل

اشترطت عليه أن يحملها في حضنه من فراشها إلى باب الشقة ..ذاك هو شرطها قبل أن يطلقها في تمام الثلاثين يوما .. شعر بحِمْلها يخِفّ كلّما قرُبت المدّة من نهايتها .. أعلم خليلته بتراجُعه عن الطّلاق .. عاد ليزفّ إليها الخبر.. فوجد أنّ الموت قد سبقه معلنا النهاية المتوقّّعة لمرضها العضال.

=======

قصة جميلة و معبرة ، تذكرني بعبَرات المنفلوطي التي طالما أبكتنا .

===
وضحت القصة أكثر حين عُدت إليها مطوّلة في مكان آخر .
أظن أنه كان يجب أن تضيف أن شرطها كان واجبَ التنفيذ كل يوم ،
ليفهم القارئ كيف أن الحمل كان يخف مع مرور الأيام .

تحية لقلمك .

جميل أن تمكنت من إيجاز الفكرة في سطور وكانت قصة قصيرة
مع اعتراضي على هذه الدقة في تحديد موعد الوفاة هنا وفي تلك
فحتى مريض السرطان لا يعرف بهذه الدقة ما بقي له من عمر

ويبقى أن لقلمك تميز وفيه وعد

دمت مبدعا

ق.ق.ج: حِمْل ثقيل

اشترطت عليه أن يحملها في حضنه من فراشها إلى باب الشقة ..ذاك هو شرطها قبل أن يطلقها في تمام الـثلاثين يوما .. شعر بحِمْلها يخِفّ كلّما قرُبت المدّة من نهايتها .. أعلم خليلته بتراجُعه عن الطّلاق .. عاد ليزفّ إليها الخبر.. فوجد أنّ الموت قد سبقه معلنا النهاية المتوقّعة لمرضها العضال.

ومضة معبرة نجحت في التعبير عن قصة مؤلمة بحروف قليلة
تمنيت لو تم حذف ما لون بالنص لأن : التأكيد في عبارة (ذاك شرطها)
لا تضيف للنص ما دام الفعل(اشترطت) قد تضمن المعنى
كما أن تخصيص كيفية الحمل يتم إذا كان بطريقة مغايرة لما ذكر.
تقديري

قرأتها مسبقاً في رسالة الكترونية طويلة ، لا أعلم ان كانت حقيقية ام لا ، لكنها كانت مؤثرة بصدق
استطعت أنت تحويل القصة الطويلة المملة الى قصة قصيرة جداً تختصر فيها الحدث وتركزه ،،

تحيتي أستاذ شفيق

أخي أحمد عيسى
القصة موجودة فعلا على الانترنت ولا علم لي بها منشورة من قبل اذ سمعتها من قريب لي ولا أعلم مصدرها .
تبدو القصة حقيقية وان لعب فيها الخيال كثيرا .ولكن المهم هنا هو العبرة .
أعتتز بشهادتك .
تحياتي وتقديري

لا أعلم
أديبنا الرائع
شفيق غربال
لقد دار رأسي .. عند قراءة الكلمات الملونه

ولكني فهمت علي قدر استطاعتي ..
اننا أحيانا نداري عمن نحب هموم وأوجاع حتي لا نحزنهم
وهذا طبع المحب

سيدي
رائع جدا

أستاذ خالد
بارك الله بك وشكرا على حسن الظن بي وتشجيعي .
كلماتك سرتني وحفزتني .
أحييك وأشد على يديك