* * *
استقبلتني بورود ورياحين
تعطر فيها ملكات الوجد
وقالت
يا شقيق الروح
إني بين ذراعيك كالطفل
تهمس في أذني براءة الظن
أحيت زهرة الشباب ضمني
وانساقت تلك المنغصات بعيدا عني
وامتلكت الفؤاد وكل جزء ضمني
إني بين يديك يا رائعة القول والإحساس
أحبك وجداً ..
أحبك عشقاً
أحبك ثاراً
أحبك رمزاً
احبك وطناً
أحبك ..
أحبك حقيقة لا طيفاً ولا ظلاً
* * *
السلام عليكم
وعلى جمال الروح في كل حرف كتبته أخي محمد رامي
إنها تشبه المذكرات اليومية ولكن شعرا
أكثر من رائعة ,,
الحب الراقي السامق شقيق الأزهار والأطفال والمطر المدرار
بارك الله بك
ماسة
