.وتأكد لي ذلك في الجملة الأخيرة ..
ما الذي عافاها من زحمة المواصلات ؟ "- وظني أن الفعل مبني للمجهول- كان تفسيري هو القانون الذي منعها من النزول للشارع
بالفعل الجملة الاخيرة جائت نقدا لاذعا لمدعي الحرية
ولقد كانت تلك القراءة ممكنة لولا تصوير الكاتبة للهدف الذي ارتدت لاجله البطلة هدا البرقع , فقد صورت لنا انها ارتده تكاسلا لا ايمانا
حين قالت
ارتدت البرقع لتختصر المعاني
فأُعفِيَتْ من زحمة المواصلات