فكره ..ق ق ج

فـــكره ..
سامح محرم

اقْتَحَمَتْ عقلي الفكره ؛ واحتلتْ قلبي فجأه ؛ أسرعتُ أُعِدُ العُدَة ..
أشعلتُ المَوقِدَ للقهوة ؛ جهزتُ الريشةَ وبقايا الحبر ..
لكني لم أجدُ ورقاً أبيض - لا بأس الورق كثير- ..
نادتني القهوة ؛ وجدتُ الفنجانَ ولم أجدُ السُكر ..
عدتٌ إلي هناك وجدتُ الورقَ ولم أجدُ الفكرة.

توظيف جميل للمفردة ، فكرة سريعة و النص سار نحو القفلة أسرع
فيه لحن ، و يمكن القول شاعرية ، و هي مطلوبة في الــ ق.ق.ج،

الفكرة التي لا تطرح أرضا فور شروعها باختراق الحال لا فائدة منها إن تأخرت بالطرح ،
أن تبدأ بتطبيق الفكرة و البقية تأتي لاحقا هو الحل ، لكن أن ننتظر الورق و نرسم خارطة طريق و نتفق أو لا نتفق ،
وينقص و ليزم و لابد و إن و أن الخ.. ضاعت الفكرة ، و بقي مر القهوة ،

راقني النص
قوافل زهر

يعني احببت ان اساهم في الرد بطريقه مختلفة بقصة تشابهها
(رأها تمر من أمامه،أثارت فيه الحنين،هرول إلى أوراقه القديمة.
وجدها فكرة عفى عليها الزمن. )
تحياتي

عميقة متعددة المرامي تصلح لكل نواحي الحياة
صيغت بأسلوب تطرب له المسامع
وكأنها أشبه بدائرة محكمة حتمية النهاية
أديبنا الرائع والقاص المبدع ...
نص متألق كأنت
تحيتي والأوركيد

محاولة طيبة في كتابة ال قصة القصيرة جدا تنبيء بقلم واعد في هذا الفن
حيث امتلكت معظم أدواتها في قصتك الأولى وقل من يتحقق له ذلك

الفكرة واضحة والرموز منتقاء
احتاجت المعالجة لبعض تكثيف يجعل لنا عند القفلة تريثا

سانتظر جديدك

دمت بألق

كثيرا ما تقتحمنا الأفكار فتضيّعنا أو نضيّعها
وجيّد أنّك أضعتها ولم تضيّعك
ومضة لها الكثير من المعاني أستاذ سامح بمضمونها وحركتها الدّائريّة
فضّلت الاستغناء عن الجملة الاعتراضيّة والرّأي يعود لك
تقديري وتحيّتي

(همسة: لم أجدْ ، لم أجدِ ، عدتُ إلى ، ولم أجدِ الفكرة ، والألف لا تقبل التّنوين: ورقًا )

الاستاذ سامح

هي ذي الاشياء تاتي ناقصة
بعضنا يتوقف عند النقص متألما شاكيا
وبعضنا يضيع ما لديه اثناء سعيه لاتمامه
وبعضنا يمتلك من الذكاء والتحدي ما يجعله يحتفظ بما لديه ويسعى كل عمره لاتمامه


رائعة سيدي تضع القارئ بذات الاضطراب الذي يمثل الجانب النفسي لدى الكاتب أثناء جرة القلم

دمت رائعا

توظيف جميل للمفردة ، فكرة سريعة و النص سار نحو القفلة أسرع
فيه لحن ، و يمكن القول شاعرية ، و هي مطلوبة في الــ ق.ق.ج،

الفكرة التي لا تطرح أرضا فور شروعها باختراق الحال لا فائدة منها إن تأخرت بالطرح ،
أن تبدأ بتطبيق الفكرة و البقية تأتي لاحقا هو الحل ، لكن أن ننتظر الورق و نرسم خارطة طريق و نتفق أو لا نتفق ،
وينقص و ليزم و لابد و إن و أن الخ.. ضاعت الفكرة ، و بقي مر القهوة ،

راقني النص
قوافل زهر

أستاذه/ مرمر.. راقني مرورك الطيب ؛ وتعليقك الأدبي الراقي "خيف الدم"

راقتني زيارتك العطره ..
ولكِ أطواق الياسمين..

يعني احببت ان اساهم في الرد بطريقه مختلفة بقصة تشابهها
(رأها تمر من أمامه،أثارت فيه الحنين،هرول إلى أوراقه القديمة.
وجدها فكرة عفى عليها الزمن. )
تحياتي

مرحباً بك " أبوعلي" ..وإذا مرت من أمامك مرة أخري " بلغ الشرطه" ههههههه

تحياتي / أستاذ حسن ؛ وطوق الياسمين

عميقة متعددة المرامي تصلح لكل نواحي الحياة
صيغت بأسلوب تطرب له المسامع
وكأنها أشبه بدائرة محكمة حتمية النهاية
أديبنا الرائع والقاص المبدع ...
نص متألق كأنت
تحيتي والأوركيد

" الهانم " رنيم مصطفي / مساء الياسمين والأوركيد الرائع..

ودائمأً أنتظر مرورك الطيب ونُصحك الغالي ونقدك الفعال وتشجيعك المورق..

طوق الياسمين ودمتِ بخير