سلام الله لك

يالله ، يالله ما أسعدني بهذا الشعر وقد جاد بمطر كأفواه القرب من ثغور عِذاب في حق علامة ومجاهد جزائري ،الأمير عبد القادر.
كأنك سيدي أنخت يراعك في دواة المعنى والجمال فوجدت الإجادة له مجالا.
حيّيت من كريم الأصل أيها الفاضل فقد قلت فصلا،و حكمت عدلا حتى جعلته في عداد الحضور و قد غيّب ،رحمة الله عليه.
يا أخي عجزت عن الرد وربي لقد شدهتني بما فاض به نبضك نحو هذا الرجل العظيم.

تحيتي وحدائق ياسمين بلادي الجزائر