سلام الله لكم
جمعت أشلائي حولي
أشهدكم :
أنا الممضي أسفله على شهادة التيّه لأربعين ونيف،
أنا من بعثرتكم فلا تدعون على غيري بعد موتي.
شهادة
سلام الله لكم
جمعت أشلائي حولي
أشهدكم :
أنا الممضي أسفله على شهادة التيّه لأربعين ونيف،
أنا من بعثرتكم فلا تدعون على غيري بعد موتي.
------------المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صليحة دحمان
أختي الفاضلة صليحة
أسعد الله أوقاتك
هو صراخ المستبد بعدَ هلاكه وقد بدأ يذوق العذاب الأدنى قبل العذاب الأكبر بما جنت يداه .. نادم ، ولات حين مندم !!
- الممضي ؟!! استخدمت هنا خطأ كما أرى ، فالممضيّ هو الأمر الذي ننفذه ، أي اسم مفعول ، وأنتِ استخدمتِه اسمَ فاعل
والصواب والأفضل والأفصح - كما أظن - أن نقول : أنا المُوقّع أسفله أو أدناه .
دمت بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الظريف هنا أن وجدته نادماً, ولا أعرف إذا كان بالفعل يشعر هو ومن مثله بالندم
أم يريد أن يحظى بالدنيا والآخرة معا ؟
نص أنيق بفكرته وأسلوبه
شكرا لك أديبتنا الفاضلة على هذا الجمال
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ربما كان شعورا بالاستياء من ظروف صنعتنا ولم نصنعها
سرنا معها حيث الخيارات كلها منفية
حملنا من أوضارها ما كلت به عزيمتنا الماضية
وسكنت به فورتنا التي كانت
وربما شعرنا اننا - بانجذابنا نحو القاع - قد غرقنا وأغرقنا معنا من لا حيلة لهم في دفع ما صرنا إليه
..لاتدري .. لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
هكذا استقيت المعاني من نضح الحروف
تحياتي وتقديري
أخت صليثحة
هي صحوة ضمير متأخرة. بعد أن ضيع كل شيء.جاء يعترف بفعلته الشنيعة.
ترى هل ينفع الناس اعترافه.
تحياتي
سلام الله لك
مساك الله بالخير أستاذي
بلى هو صراخي يا سيدي قبالة هزائمي أمام مدّ وجزر الزمن العنيد الذي جعلني في ربقة الأسير.
وها أنذا ،أستيقظ على ظمأ وغلّة العالم الألف،ولات حين ندم.
مرورك أستاذي يستّحثني لتّزود بمؤونة العارفين.
تحاياي والورد
سلام الله لك
إيه أخيّتي نادمة،و أيمّ لله، عيش غفول ،ونفس لوامة، وأمل باتساع أديم السماء.
على حين غرة من التسويف سألج معاقل الاستغفار وأنتظر عطايا الغفّار.
مرورك غاليتي يسعدني.
ومضة إنسانية
لن افهم ما تريدين منها أختي
فلا تدعون عليّ؟
ومضة كئيبة مكابرة
تحتاج إعادة صياغة
أشكرك
شهادته كشهادة فرعون حين غرقه
ليته نطقها حيّا يُرزق
محبّتي
رد مع اقتباس
