العراف

العرّاف



يحـدّقُ فيَّ يحرقـني
فيكويـني ويشويـني

ويعرفُ كيف يحملني
ويعرف كيف يطويني

ويعرف كيف يبعـدني
ويعرف كيف يدنيـني

ويعرف كيف يشعـلني
فيشغلـني ويغويني

ويعرف كيف يطرحني
ويعرف كيف يرديني

ويعرف كيف يضحكني
ويعرف كيف يشجيـني

ويعرف كيف يقـتلني
ويعرف كيف يحيـيني

ويعرف كيف يقطفـني
يخبـئـني إلى حيـنِ

ويعرف أنـني أجني
غراس العشق من طينِ

فيـدرك أنـني حبلى
فيسقـيني ويحميـني

أخي الحبيب ريان الشققي
قصيدة جميلة و بسيطة و لكنها تحمل بين طياتها معان عظيمة
فقد كشفت بها خداع و كذب هذه الفئة المضللة المتلاعبة بمشاعر الناس
و الله خير حافظا و هو أرحم ةالراحمين
تقبل خالص ودي و عظيم امتناني
اخوكم د. جمال

عزيزي الدكتور جمال
...
...
لا تتسرع.. لا تتسرع .. ما لنا ولها ..

الكلام لها، هي تقوله، وفي النهاية رضيتْ لأنه يحميها ويسقيها وهي من النوع الذي يأنس لهكذا قرار في النهاية وليست كل الإناث كذلك حتما، هذا هو نوع وهناك أنواع وأمزجة، ومن الممكن في هذا المقام أن تصفني إحداهن بهضم حق الأنثى بأنها لا تمانع التذبذب طالما أن السقاية والحماية في المجال الجوي والمرمى.... لا أدري، لكم الحكم..

تحياتي وشكري أخي جمال
ريان

أبيات رائعة ومعان أروع

جميل ياأستاذ ريان

أخي سلطان
تحية وشكر ويسعدني أنها طرقت بابا مثل بابك
ريان

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]

جميلة وفيها الكثير من الحقيقة

دمت مبدعاً

أختك

بنت البحر

[/grade]

الفاضلة زاهية
تحية طيبة
البحر يريد أن يداعبني والوقت يداهمني والمشاغل لا تنتهي، لكنني عدت اليوم قليلا
شكرا على الحقيقة التي تراءت لك في النص
هي الحياة هكذا أحيانا
ودمت
ريان

أخي الحبيب ريان:

وقعت على قصيدتك هذه والتي نشرتها في فترة غيابي وسفري فوجدتني أحمدها جرساً ، وأمدحها حسا.

نعم أخي تتفاوت النفوس وتتباين الطباع وذلك من دفع الله الناس بعضهم ببعض.


دمت رائعا.


تحياتي وتقديري